ختم السيد محمد علي الحسيني ورقته بالتأكيد على التكليف الواجب على القادة الدينيين نحو المناخ والبيئة وإنقاذ الأرض، من خلال الحث النظري مع التنبيهات من مخاطر اهمال البيئة والاعتداء عليها وحرمة ذلك شرعا وتقديم الأنموذج الإسلامي العملي الأمثل وإيجاد السبل والآليات لتفعيله وتطبيقه على أرض الواقع لتحقيق الأهداف المرجوة، وإنقاذ الكوكب